Read with BonusRead with Bonus

78

كاميلا رينيه

الثلاثاء.

جامعة كال-يو

جيمي. لم أعرف اسمه الأخير قط. أفحصه، آخذة في الاعتبار ملامحه مقارنة بآخر مرة رأيته فيها.

رغم أنني كنت أعتقد أنني لن أعود إلى تلك اللحظة أبدًا، إلا أنني أتذكر لقطات التكيلا التي تناولناها، والضحكات التي كانت تتصاعد في الهواء، ويده التي كانت ملقاة على كتفي. ...