Read with BonusRead with Bonus

76

كاميلا رينيه

قصر رينيه.

ليلة الجمعة.

صوت البرق يهز المنزل بأكمله، تقفز ميراندا في أعلى الدرج، تصرخ من الخوف.

لم أتأثر. لا أشعر بأي شيء.

ذراعي الصغيرتان حول صدري بينما أسحب ساقيّ إلى أعلى الدرج، أكاد أتعثر وأسقط.

لن يكون ذلك سيئًا. ربما عندما أفقد الوعي، سأستيقظ على الحقيقة أن كل هذا كان ...