Read with BonusRead with Bonus

74

كاميلا رينيه

مدرسة كينغستون الثانوية.

الجمعة.

راقبت تعابير وجهه، آملة أن أستطيع استنتاج السبب الذي دفعه للتحدث معي. لم أحصل على شيء. لو كانت يداه عالقتين في شعره، لقدرت أنه متوتر، لكن أصابعه لم تكن ترتعش، وحاجباه لم يكشفا شيئًا، وجهه مستقيم مثل كتفيه.

"هل يمكننا التحدث بشكل خاص؟"

أضاف بنبرة...