Read with BonusRead with Bonus

72

كاميلا رينيه

الخميس.

قصر رينيه.

هذا الأسبوع سيمر كأحد أسرع الأسابيع في حياتي. إنه الخميس وأستيقظ في سرير ناعم جدًا. لابد أن والدي قد أخذني إلى الطابق العلوي. تمامًا كما في الماضي.

أتمتم تحت أنفاسي، وأمرر ذراعي على حافة فكي.

أتقلب في السرير وتصدر الأغطية أصواتًا خافتة. لا تزال مغطاة، لأنها...