Read with BonusRead with Bonus

65

كاميلا رينيه

السبت.

قصر إيميرتون.

عاد جانبه المتحكم من جديد، محيطًا بي بين سريره بينما يجلس أمامي.

يدي متشابكتان، ممسكة بملاءاته بين يدي.

بطريقة ما وصلنا إلى السرير ولنفترض أن التقبيل أصبح أكثر حدة.

أشعر بمزيد من الحماس هذه الأيام عند رفع قميصه وإلقائه بنفسي.

بل أكثر من ذلك، أخرجت يدي من ...