Read with BonusRead with Bonus

54

كاميلا رينيه

قصر إيميرتون.

متجذرة في مكاني في غرفتي، كنت أبحث في ذهني عن طريق للهروب من الرمال المتحركة التي أقف عليها حاليًا.

كلما تحدثت أكثر، غصت أكثر.

طرفت بعيني وأبعدت نظري عنه، مزيج من الإحراج والارتباك يتراقص في عيني.

في النهاية، زحفت يدي إلى وسط رأسي، وشددت على خصلة من شعري، عادة قدي...