Read with BonusRead with Bonus

48

كاميلا رينيه

الثلاثاء.

"نعم، أنا أحمق."

لم يكن رد فعل ديلان المتوقع أن يتحمل المسؤولية.

فتحت شفتي بصدمة. أنا مذهولة.

إنها لي.

صوت صغير تردد في رأسي. ركّزي.

"لا أريد أن يأخذك بليك للتسوق."

نبرة صوته الباردة أعادت انتباهي إليه. لم يذهب انتباهي بعيدًا، فقط لم أكن أحدق فيه.

"لماذا؟"

تلفظ...