Read with BonusRead with Bonus

47

كاميلا رينيه

صباح الثلاثاء.

إنه صباح يوم الثلاثاء.

استيقظت حزينة ومحبطة.

كانت تجاعيد الحزن محفورة على وجهي، شفتاي مقلوبتان لأسفل، ولم يكن لدي أي رغبة في النهوض من السرير.

بعد اللقاء الصغير، جرجرت نفسي الغبية إلى السرير.

غفوت بعد الكثير من التقلبات واللعنات الموجهة لديلان إيمرتون.

الآن أشع...