Read with BonusRead with Bonus

126

كاميلا رينيه

بعد ثماني سنوات.

مركز وليامز الطبي، واشنطن.

"كاميلا؟ هل انتهيتِ من هذا المريض؟"

أثينا أطلت برأسها، تتفحص الغرفة لتتأكد. أومأت برأسي، محاولًة كتم ضحكتي. دخلت أثينا، سحبت كرسيًا وجلست وهي تضحك.

"كم من الوقت بقي هذه المرة؟"

"ساعتان. ساعتان كاملتان من العذاب. الاستماع إليه وهو يثرثر ع...