Read with BonusRead with Bonus

101

كاميلا رينيه

الثلاثاء.

أغمر سريري بالماء المعبأ وأتزحلق للأسفل، لكن جسدي كله ما زال يرتعش ويعيد آخر خمسين دقيقة من حياتي. الحق يُقال. لم أعتقد أنني سأتمكن من المرور عبر قسم المكتبة دون أن أذوب أو أطفو على الأرض، لكنني فعلت.

حتى أنني تمكنت من إلقاء تحية على أمينة المكتبة المضطربة، واستطعت استخراج ...