Read with BonusRead with Bonus

43

"مرحباً، ليلى!"

"إنه يؤلمني كثيراً."

ضربت يد على ظهري المحترق. كأنها جليد على فحم. يد أخرى أمسكت بذراعي وسحبتني للأعلى. شعرت بذئبي يتراجع أعمق داخلي.

"دين؟" لهثت. "هل وجدتني؟"

أخذني بين ذراعيه. أصبحت مدركة لحالتي العارية. لففت ذراعي حول صدري. لم يكن يهم لأن دين رآني عارية مرات لا تحصى.

"لماذا أنت عا...