Read with BonusRead with Bonus

الفصل 25

لم يكن كيد يريد أن يغادر.

لقد كان يراقب ثاليا وهي نائمة منذ ما يقرب من ساعة، جسدها ملتف حوله كأنه مناسب تمامًا له. شعرها الداكن متناثر على كتفها العاري والوسادة بينما رموشها الكثيفة تلامس وجنتيها. كانت تبدو كإلهة، ولم يستطع كيد فهم كيف أن هذا الكائن الجميل كان مقدرًا له من بين جميع المخلوقات.

لا ت...