Read with BonusRead with Bonus

14

"مرحبًا"، صوتي يبدو خشنًا عندما أجيب على هاتفي بعد خمس عشرة دقيقة. بعد أن غادر زين، أغلقت المنزل وذهبت إلى غرفتي. ما زلت مستلقية على سريري، ووجهي مغطى جزئيًا تحت الشراشف. أعتقد أنني أموت. الألم تحول إلى طعن وحشي خلف عظمة صدري. يجعلني أفكر في فيلم الفضائي. تلك المشهد الذي يخرج فيه المخلوق من الصد...