Read with BonusRead with Bonus

42

ريجا:

"أستطيع رؤيتهم." تحدثت بهدوء بينما التفتت الأنظار إليّ، ورفعت عمتي مي ذقني بلطف بإصبعها الناعم ونظرت إليّ بعينيها الذهبيتين المتوهجتين.

"رؤية ماذا؟" سألت وهي تشير لي بالجلوس على الأريكة، بينما جلس الجميع أو استندوا إلى المكاتب والطاولات.

"بدأ الأمر قبل حوالي عام، بعد عيد ميلادي السادس عشر م...