Read with BonusRead with Bonus

36

سيليا:

في النهاية قاموا بتقسيمنا بعد جنون عائلتنا. وبالمناسبة، إذا لم تكن وجوههم مغطاة بتلك الأقنعة القبيحة، لكانت تعابير وجوههم قد قتلتني ضحكًا.

كانت أستوريا تُعذب بطريقة "الغطس بالماء" على يد رجل طويل ونحيل يشبه العملاق، بينما كان السيد ليمبي يتجول على الهاتف أو يقوم ببعض "التعامل الرجولي".

قد...