Read with BonusRead with Bonus

27

ليا:

آخر ما أتذكره هو فاليرا تدفع بأصابعها بوحشية داخل جدراني، وتدفع بمقبض السوط إلى عقدتي بينما أحاول جاهدة ألا أمنحها اللذة التي تريدها بشدة.

أسمع أصواتًا مألوفة في الظلام، أيدٍ ناعمة ولطيفة، وماء دافئ يدلك جسدي المتألم. نار المخيم ورائحة الصنوبر تغمر الظلام، وأشعر بنعومة كالبطانية الدافئة على ج...