Read with BonusRead with Bonus

127

ليا:

كانت تتنهد بصوت منخفض بينما كان زاريك وزارا يقومان بتدليك عضلة الصدر الطرية بينما كانا يأكلان بنهم متكئين على صدري بوسادة الرضاعة. كنت أهز بلطف بينما كانت أستوريا ترضع إريك وإيلي، نضحك على تعابير وجوهنا المتشابكة.

"لماذا يؤلم هكذا؟" همست أستوريا وهي تعدل وضع إريك ليكون أعلى في صدرها.

"ماذ...