Read with BonusRead with Bonus

42

من وجهة نظر سيلين

أنتظر في غرفتي حتى يأتي كالدر ليأخذني لنغادر، بصراحة الذهاب معه إلى أي مكان هو آخر شيء أريده، لكنني أيضًا أريد بشدة العودة إلى منزل والديّ، لذا ها أنا ذا، أنتظر الشوكة في جانبي.

لا أزال مصدومة قليلاً مما رأيته في وقت سابق، لقد دفعها بعيدًا وصرخ في وجهها، لكنني راقبتهما في الل...