Read with BonusRead with Bonus

81

دق، دق

تأوهت وأنا أحاول تجاهل الصوت.

دق، دق

"لوغان، ماذا تفعل بحق الجحيم؟" كان علي أن أضيق عينيّ لأتكيف مع الضوء الساطع الذي كان يضيء في عيني، ولكن عندما فعلت ذلك، شهقت وأنا أستوعب محيطي غير المألوف.

كانت الجدران مسقوفة بالإسمنت وقريبة جدًا بحيث لا يمكن لشخصين الوقوف بأذرعهما ممدودة بشكل مريح. ن...