Read with BonusRead with Bonus

الفصل 486

"كفى لعباً"، تمتمت أوليفيا وعيناها لا تزالان مغلقتين، لكنها تمكنت من إبعاد يدي بدقة مفاجئة.

ضحكت بلطف وانحنيت لأقبل الندبة على كتفها.

فتحت أوليفيا عيناً واحدة أخيراً، وكانت قزحيتها الزرقاء البنية تتألق كالعنبر في ضوء الصباح. "كم الساعة؟"

"السابعة والنصف."

قفزت بسرعة، وانزلق الغطاء الرفيع عن كتفه...