Read with BonusRead with Bonus

63

وجهة نظر أناياه

تشكلت الدموع في عينيّ وكأنها شعرت بنظرتي، رفعت رأسها. كانت المرأة دينيس واشتعل دمي غضبًا، ومع ذلك لم أقترب منهما، بل ذهبت إلى الجناح وأغلقت الباب. جلست على السرير وسمعت طرقات ناعمة على الباب، كان ليون، لم أفتح له الباب فورًا.

"حبيبتي، حبيبتي، افتحي الباب"، كان يتلعثم، هل كان مخمورًا...