Read with BonusRead with Bonus

206

سيلينا

استيقظتُ في الصباح الباكر لأتحدث إلى أميرتي. كانت في الصالة الرياضية، تتدرب مع خطيبها. عبست الأميرة أنسلي عندما رأتني هناك، لكن عينيها اشتعلتا فوراً كما لو كانت تعرف سبب وجودي.

"اتبع قلبكِ يا سيلينا، وتذكري، ستجدين دائماً بيتاً هنا"، قالت. عانقتها بشدة واحتضنتني. كانت الأميرة أنسلي وأنا أصدق...