Read with BonusRead with Bonus

169

كنت في الحديقة، أستمتع بالنسيم البارد وأتصفح جريدة اليوم عندما شعرت برائحة إدوارد الساحرة تضربني بقوة فاستنشقتها.

"أنا دواؤك المريح، انظري كيف تكونين هادئة عندما تستنشقين رائحتي"، قال بابتسامة متكلفة. قلبت عيني، كان مغرورًا جدًا. مد يده نحوي، أخذتها وسرنا نحو الشلالات، لم نتحدث ولكن الصمت كان مريحًا...