Read with BonusRead with Bonus

146

"هل أنت بخير؟" سأل بقلق. أومأت برأسي لكنه لم يصدقني. لامس خدي بلطف شديد وأخذني خارج المنزل معه. أخذني إلى الحديقة حيث كانت دراجته النارية.

"كنت ذاهباً في جولة، انضمي إليّ"، قال وهو يسلم لي خوذة سوداء. كانت لديه دراجة نارية جميلة تذكرني بتلك التي كان يملكها تريستين. أخذت الخوذة.

"السلامة أولاً، من فض...