Read with BonusRead with Bonus

142

"من أنتِ وماذا تفعلين في بيتي في هذه الساعة المتأخرة؟" قلت للمرأة بصوت غاضب، فتراجعت خطوة إلى الوراء بخوف، ونظر إليّ الألفا كذلك، لكنه كان يبتسم ابتسامة صغيرة بالكاد لاحظتها. استقرت عينا المرأة على الألفا إدوارد، ووقفت أمامه، حاجبةً رؤيتها له.

"أنا من يطرح الأسئلة هنا،"

"حسنًا... حسنًا،" تلعثمت، غير...