Read with BonusRead with Bonus

139

رفيقي كان يحدق بي بغضب، حاولت الإفلات من ذراعيه لكنه أمسك بي بقوة.

"هل يمكنك أن تتركني أذهب؟" همست بابتسامة موجهة إلى ألفا ميلان ولونا كيلي اللذان نظرا إلينا.

"لماذا؟ لكي تذهبي إليه؟" رد بحدة "عن ماذا كنتِ تتحدثين مع مايكل؟"

"هذا ليس من شأنك"، قلت بغضب وغرس مخلبه في جانبي، مما جعلني أتألم.

"أنتِ تنس...