Read with BonusRead with Bonus

23. لارا: رحلة إلى أين؟

"لا أعتقد أن والدك يحبني."

توقف سيلاس عن تقبيل جانب رقبتي. توتر جسده وشد ذراعيه حولي لبضع ثوانٍ قبل أن يخفف قبضته. بعد بضع دقائق، بدأ يضغط قبلات ناعمة على رقبتي مرة أخرى. وضع يده على بطني السفلي ونشر أصابعه. كانت عيناي ملتصقتين بيده السمراء على بشرتي الشاحبة.

"إنه ليس شخصاً كثير الكلام."

"لكن." تردد...