Read with BonusRead with Bonus

الفصل 491 طلب مني شخص ما أن أراقبك

اندهش فريدريك من كلمات أميليا.

للحظة، وقف هناك متجمداً.

ثم انحنى وقبلها بشغف، وجذبها نحوه.

شعر أن القبلة استمرت إلى الأبد، كل ثانية مليئة بوعود غير معلنة واحتياج عميق مستمر.

عندما انفصلا أخيراً، كان صوت فريدريك خشناً، مليئاً بالعواطف التي لم يتعامل معها بعد.

"لا أريد حقاً العودة"، اعترف، وقد بد...