Read with BonusRead with Bonus

الفصل 418

كانت أميليا لا تزال تشعر بالحاجة للتعمق أكثر، لكن راشيل كانت قد انسحبت بالفعل إلى غرفتها.

رؤية الباب مغلق بإحكام، تنهدت أميليا وعادت إلى غرفتها الخاصة.

لابد أن آنا كانت منهكة اليوم، لأن أميليا لم تكلف نفسها عناء إيقاظها.

ذهبت أميليا إلى الحمام، وأحضرت بعض الماء، ونظفت وجه آنا ويديها وقدميها قبل أ...