Read with BonusRead with Bonus

الفصل 416

ومضت عيون أميليا بالحيرة.

رفع فريدريك رأسه ورأى أميليا تقف على قمة الدرج، فأعطاها نظرة مطمئنة، يحثها على أن تكون هادئة.

رأت أميليا إشارة فريدريك، فتماسكت وضغطت شفتيها برفق قبل أن تلتقط آنا وتتجه إلى غرفة النوم.

بمجرد أن وضعت آنا تحت البطانية، لاحظت راشيل تخرج من غرفة النوم المجاورة، تحمل منشفة وت...