Read with BonusRead with Bonus

الفصل 412

جلست سينثيا على الكرسي بجانب سرير ديلان في المستشفى. كان واضحًا أنها كانت تبكي، لكنها ظلت صامتة، تمسح دموعها بخفة لتجنب إزعاج ديلان أكثر. كانت تسأله بلطف بين الحين والآخر إن كان يريد بعض الماء، لكنه كان يبقى ساكنًا تمامًا، يحدق في السقف بلا حراك، منهكًا من كل طاقته.

عندما دخلت أميليا الغرفة، انتعشت...