Read with BonusRead with Bonus

الفصل 410

في غرفة أميليا، كانت آنا أول من استيقظ. فتحت عينيها ورأت أن أميليا لا تزال نائمة. مستلقية بهدوء في حضن والدتها، انتظرت بصبر، لكن شعوراً بالقلق بدأ يتسلل إليها.

شعرت بالملل، فنظرت آنا إلى اليد الكبيرة التي كانت موضوعة عليها وقررت بمكر أن تلعب بأصابع فريدريك، تحركها ذهاباً وإياباً.

شعر فريدريك بيد ص...