Read with BonusRead with Bonus

الفصل 402

راقب فريدريك أميليا وهي تسرع في رحيلها، متخيلاً بسهولة كيف يجب أن يكون وجهها محمرًا.

لم يستطع إلا أن يضحك بخفة قبل أن يزيل يده من على عيني آنا.

شاهدت آنا أميليا وهي تركض إلى المستشفى. مالت برأسها الصغير وسألت بفضول في عينيها، "لماذا هربت ماما؟"

رد فريدريك بابتسامة هادئة، "يبدو أن والدتك في عجلة م...