Read with BonusRead with Bonus

الفصل 394

أومأت أميليا برأسها قليلاً، وسلم فريدريك الطائرة الورقية لسوزان التي كانت تقف جانباً.

أخذت سوزان الطائرة الورقية وشاهدت فريدريك وهو يحمل آنا إلى الطابق العلوي.

عندما رأت آنا التعبيرات الجادة على وجهي أميليا وفريدريك، فهمت أنهما لديهما أمر ما يجب التعامل معه. بقيت مطيعة في ذراعي فريدريك وهو يصعد به...