Read with BonusRead with Bonus

الفصل 217

كانت أمبر قد اعتادت منذ زمن على لامبالاة فريدريك.

ولكن في هذه اللحظة، شعرت ببعض الإحراج.

راقبت أمبر بعيون مثقلة رحيل فريدريك، ولم تستطع إلا أن تقبض على أسنانها.

العزاء الوحيد كان أن أميليا لم ترَ ذلك.

أخذت نفسًا عميقًا، واستجمعت نفسها، وذهبت بمفردها إلى مطعم الفندق لتناول العشاء.

مستشفى مدينة تا...