Read with BonusRead with Bonus

الفصل 174

أمسكت ماديسون بذراع أميليا بإحكام وهي تتحدث.

لمحت أميليا فريدريك وهو يخرج من المصعد من زاوية عينها، لمعان بسيط في عينيها وهي تمسك بيد ماديسون بالمقابل.

كان صوتها ناعماً، تتحدث بنبرة لا يسمعها سوى هي وماديسون،

"أنقذ ديلان آنا وأنا، لذا ربما تكون آنا ابنته."

توقفت ماديسون للحظة، وفهمت على الفور ما...