Read with BonusRead with Bonus

الفصل 169

أميليا أمسكت بآنا بشكل عفوي، التي اندفعت نحوها.

آنا احتضنت أميليا بشدة، وعانقت رقبتها وفركت وجهها الصغير على رقبتها.

كانت تعابير فينسنت تبدو محرجة بعض الشيء.

"آنا"، تحدث بصوت ناعم، محاولاً إقناع آنا بالعودة.

عادة ما تكون مطيعة وعاقلة، لكن آنا كانت تشعر بعدم الراحة الآن، لذا أرادت فقط أن تبقى مع ...