Read with BonusRead with Bonus

الفصل 16

امتلأت عيون أمبر بالأمل. شعرت أميليا بالاختناق الشديد. هزت رأسها وقالت: "حقاً؟ لا يوجد حب بينهما. الطلاق مسألة وقت فقط." حاولت أن تبقى هادئة. بعد أن تحدثت، خرجت من غرفة أمبر في المستشفى.

راقبت أمبر ظهر أميليا وهي تبتعد بنظرة ذات مغزى.

بعد أن غادرت أميليا غرفة أمبر، سمعت خطوات سريعة قادمة من الغرفة...