Read with BonusRead with Bonus

الفصل 152

كان صوت فريدريك باردًا وعميقًا.

تجمد جسد أمبر وهي تنحني نحوه.

نظرت أميليا إلى فريدريك بنظرة مستاءة، ثم استدارت وغادرت الغرفة قائلة،

"بما أن الآنسة روبرتس هنا معك، من الأفضل أن لا تغادر المستشفى."

نظر فريدريك إلى أميليا بنظرة باردة.

كانت أميليا قد سحبت نظرتها وغادرت الغرفة مباشرة.

بينما كانت أم...