Read with BonusRead with Bonus

الفصل 133

جلست أميليا في المقعد الأمامي ورأت آنا وفينسنت يلوحان لها في الفناء. فخفضت النافذة وودعتهما بابتسامة.

رفعت آنا يدها الصغيرة وأرسلت بعض القبلات في الهواء، وفعلت أميليا نفس الشيء.

لاحظ فريدريك الرقة في ملامح أميليا ولم يستطع إلا أن ينظر إليها مرات عديدة. لم يبدأ في تشغيل السيارة إلا بعد أن أخذ فينسن...