Read with BonusRead with Bonus

الفصل 71

وجهة نظر سارة

لذا، عندما تركنا ذلك الفندق القديم المخيف، غفوت تمامًا بين ذراعي فيديريكو.

حملني من السيارة ووضعني في السرير في المنزل، ولم أتحرك حتى. شعرت بالأمان التام بين ذراعيه.

نمت كالحجر حتى صباح اليوم التالي. عندما استيقظت أخيرًا، كان فيديريكو بجانبي.

كان نائمًا بعمق، وأهدابه السوداء ترتجف ...