Read with BonusRead with Bonus

الفصل 67

من منظور فيديريكو

قضيت بضع ليالٍ متخفياً في "لا روزا"، أتعرف على المكان وأراقب تحركات ورواد البار.

لكن في الليلة الأخيرة، تعثرت عاهرة تُدعى تيسا إلى الغرفة التي كنت أختبئ فيها. ولحسن حظي، كانت مخمورة وظنت أنني زبون. كانت جميلة بجسد فاتن، وفي حالتها السكرية كانت تتصرف بحميمية معي. لكن لم يكن لدي وق...