Read with BonusRead with Bonus

الفصل 36

من وجهة نظر سارة

لم أرَ فيديريكو منذ أيام.

كل صباح، وأنا أجرُّ نفسي من السرير للعمل، كنت أأمل أن يكون اليوم هو اليوم الذي سألتقي فيه به.

عندما دخلت كافتيريا المستشفى، لم أستطع إلا أن أفكر في طبق المعكرونة الذي صنعه لي فيديريكو تلك الليلة.

حتى أنني وجدت نفسي أبحث في الغرفة، آملة أن أراه من بعيد. ...