Read with BonusRead with Bonus

الفصل 296 هل بقيت من أجلي؟

وجهة نظر سارة:

عندما عدت إلى مستشفى الشعب، كانت الشمس قد بدأت بالشروق.

توقفت أصوات إطلاق النار، وكأن الجنود قد أنهكوا بعد ليلة من القتال.

بينما كنت أمشي عبر أبواب المستشفى، رأيت الدكتور حسن جالسًا على كرسي، رأسه مستند إلى الجدار، نائمًا بعمق.

هززته بلطف لإيقاظه. انتفض، وعندما رآني، ارتسمت على وج...