Read with BonusRead with Bonus

الفصل 256 هي لا تزال على قيد الحياة!

وجهة نظر فيديريكو:

أغلق الجنديان اللذان استجوباني الباب الحديدي بصوت مدوٍ.

كانت درجة الحرارة داخل الزنزانة خانقة، والهواء مشبع برائحة التبن المحترق، ومع ذلك كان البرد يسري في جسدي كله.

سيارة سارة سقطت في النهر؟ تومضت الصورة في ذهني: تلك الفولكس فاجن القديمة تتدحرج من الجرف الحاد مثل لعبة، ترتد ثم...