Read with BonusRead with Bonus

الفصل 165

وجهة نظر سارة غلوفر

بمجرد وصولي إلى المستشفى، هرعت إلى الغرفة 305. هناك كانت أمي، أميليا غلوفر، تحزم أمتعتها. كانت قد خلعت ثوب المستشفى وعادت إلى ملابسها العادية.

"هل سيتم إخراجك من المستشفى؟" سألت.

نظرت إلي وأومأت برأسها. "نعم، اليوم هو اليوم. لقد وقعت على أوراق الخروج، تذكرين؟"

ضربت جبهتي بيدي...