Read with BonusRead with Bonus

الفصل 162

وجهة نظر سارة غلوف

مستلقية على جانبي في الجناح المظلم، لم أستطع النوم. كان السرير المؤقت بالكاد يبلغ عرضه ثلاثة أقدام، وكانت عيناي مفتوحتين على مصراعيهما.

كنت أسمع الشخير المكتوم للشخص على سرير المستشفى، والسعال بين الحين والآخر، وبعض التنفس الثقيل قبل أن يستقر مرة أخرى.

في ضوء القمر الخافت، كنت ...