Read with BonusRead with Bonus

الفصل 125

وجهة نظر سارة

استيقظت وأنا أشعر وكأنني خرجت للتو من حلم طويل ومظلم. لم يكن هناك شيء فيه - لا ضوء، لا اتجاه، فقط سواد لا نهاية له.

لكن في تلك الفراغ، أقسم أنني سمعت شخصًا يناديني، "سارة، أرجوك لا تتركيني. ابقي معي. سارة!"

كنت أريد أن أصرخ، "أنا هنا، فدريكو، هل تراني؟"

لكن صوته بدأ يتلاشى ببطء، وع...