Read with BonusRead with Bonus

الفصل 123

وجهة نظر سارة

فتحت الباب للغرفة الأخيرة في نهاية الممر في الطابق السفلي الثاني، وسرعان ما تحولت حماستي إلى خوف عندما قام شخص بحقني بمهدئ. أغمضت عيني وسقطت فاقدة الوعي.

عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي مستلقية على سرير - ليس أي سرير، بل سرير صلب ومألوف. كان المصباح الجراحي غير المضاءة فوقي دليلًا واضحً...