Read with BonusRead with Bonus

98

أدرت عينيّ وقلت: "تدعي أنك تحب كاميلا أكثر من أي شيء، لكن الآن لا يبدو الأمر كذلك، أنت تختار نتيجة خيانتك على حسابها. آسف، لكن هذا هو الواقع، ألم يكن بإمكانك أن تختار المرأة المناسبة؟ على أي حال، لقد اتخذت قرارك، دعها تتخذ قرارها."

تنهد وهو يتراجع بعيداً عني. هززت رأسي وأنا أراقبه وهو يختفي في المم...